تبدأ الحلقه مع نيشا تتهم جانفي وادي انهما على علاقه وامام الجميع وتمثل البكاء وتقول انه لذلك طلب منها الطلاق لوجود علاقه بينه وبين جانفي فيغضب عمه وينظر لجانفي ويسألها كيف لها أن تفعل ذلك ! انه قد وثق بها ثم يخبرها انها اصبحت هادمة بيوت وانها عشيقه دنيئه تخرب البيوت فتنصدم جانفي وتبكي كثيرا ووالدة ادي تقول نفس الشئ وتقول ان والدتها لم تحسن تربيتها فتنصدم جانفي وتغادر من المنزل ببطئ اثر الصدمه ..
ادي مصدوم مما يحدث ويصرخ في الجميع وينظر الب عمه ويخبره انه يكفي الى هذا الحد هو الان لا يصدقه وعلاوة على هذا يتهم فتاه بريئه بكل هذه التهم القاسيه ويصدق هذه الكاذبه اللعينه فيغضب عمه ويخبره الا يوجه اية كلمه لنيشا لانه يظلمها ثم يسأله كيف اصبح انسانا دنيئاً لهذا الحد فينصدم ادي منهم جميعهم ويذهب بعيدا في غضب ..
تذهب نيشا خلف ادي ثم تخبره ان خطتها نجحت ولكن تصمت وتدرك شيئاً ما وتسأله لما دافع عن جانفي بهذه الطريقه ووقف امام عمه لاجلها فيغضب ادي ويخبرها أن هذه التي تقوم بإتهامها بالباطل كانت ستصلح علاقتهما ببعض ثم يقف امامها ويخبرها انه طفح الكيل وان لقائهم سيكون في المحكمه وهذا اخر قرار ويذهب مع صدمة نيشا ..
تصل جانفي الى منزلها شارده وتبكي وتدخل غرفتها وتغلق وتبكي كثيرا فتنصدم كلا من والدتها واختها من حالتها ويدقا عليها الباب كثيرا الى أن تفتح وتنظر لهما وترتمي في حضن والدتها ويأخذها الى سريرها وتستمر جانفي في البكاء ويجعلاها تهدأ ثم تبدأ في اخبارهم بما حدث فينصدما ووالدتها تخبرها ان هذا خطأها لانها لم تستمع لادي وعليها وضع حد لما حدث واتخاذ موقفا فتوافق جانفي لكنها تستمر في البكاء وتضمها اختها بحزن ..
يدق الباب فتذهب الام لفتحه وتجد ادي فيخبرها انه يريد رؤية جانفي بسرعه لكن والدتها تمنعه وتخبره أن يبتعد عن ابنتها فقد سبب في اتهامها باشياء باطله فيدخل ويحاول دخول غرفتها لكن الام تمنعه وتخبره أن يغادر فيعتذر ادي كثيرا مره تلو الاخرى ثم يغادر وتسمعه جانفي من الداخل وتبكي اكثر وتضمها سوربي ..
يذهب ادي الى منزله ويقف امام الجميع ويخبرهم انه لم يعد يتحمل كل هذا الهراء وظلمهم المستمر للابرياء بسبب خطط نيشا ويخبرهم انه سيطلق نيشا في المحكمه وهذا قراره النهائي فينصدم عمه ويخبره انه لا يمكنه فعل ذلك فيخبره ادي انه اتخذ القرار وهذا محسوم ليس فيه نقاش فيغضب العم ويخبره انه سيعين اكبر المحاميين لنيشا ولن يجعله يكسب القضيه فيخبره ادي أن يفعل ما يريده فهو لن يتراجع ويخرج ..
نيشا تبكي وتخبرهم انها ستذهب عن والدتها لتريح اعصابها ثم تصل الى هناك وتجلس مع والدتها وتخبرها ما فعلته في الاونه الاخيره فتضحك والدتها لكنها تسألها عن سبب فعلها ذلك بجانفي فتضحك نيشا وتخبرها انها تجعل العائله تكره ادي اكثر فاكثر ليصبحوا في صفها لكنها فجأه تعبس وتقول : لكن ادي يدافع عن جانفي باستماته لدرجة انه وقف امام عائلته لاجلها وترسم الجديه على وجهها وتتسائل اذا خطتها ستصبح حقيقه وادي يقع في حب جانفي !؟..
في المساء يذهب ادي الى جانفي مره اخرى وتفتح له وتسمح جانفي برؤيته بعد أن هدأت ويجلسوا معا في التراس ثم يبدأ ادي بالاعتذار فتخبره انه خطأها ولم يكن عليها تصديق نيشا بل تصديق كلامه وبسبب هذا تم توجيه كل هذه الاتهامات لها وتبدأ في البكاء بشده فيحاول ادي منعها ويخبرها انه سيحاكمها في المحكمه وسيتخلص منها لكنه لا يعلم كيف يجعلها تهدأ فتخبره جانفي أن عليه مساعدتها لاثبات أن نيشا من جمعتهم في هذه الغرفه فيوافق وتخبره أن والده كان موجود في هذه الاثناء ويعلم كل شئ لذلك عليهم جعله يتذكر وايجاد الدلائل فيوافق ادي ويشكرها على معروفها فتشكره ايضا ويذهب وهي تقول انها لن تترك نيشا وشأنها ..
يذهب ادي لمنزله ويجد عمه يتكلم مع محامي ليمسك قضيه نيشا ويتكلموا كم ان ادي انخفض الى مستوى عالي من الدنائه فيغضب ادي ويذهب الى بناته ويجد تشيني استيقظت فجأه فيذهب ويجلس بجانبها ويخبرها أن تهدأ ثم يرى الغرفه مكركبه فيسألها عما حدث فتخبره أن جدها جاء ثم ذهب الى غرفة المكتبه قبل شجارهم مع بعضهم فيشرد ادي ويقول انه سيجد خيط الدليل ويبتسم لابنته ..
وتنتهي الحلقةة .
ادي مصدوم مما يحدث ويصرخ في الجميع وينظر الب عمه ويخبره انه يكفي الى هذا الحد هو الان لا يصدقه وعلاوة على هذا يتهم فتاه بريئه بكل هذه التهم القاسيه ويصدق هذه الكاذبه اللعينه فيغضب عمه ويخبره الا يوجه اية كلمه لنيشا لانه يظلمها ثم يسأله كيف اصبح انسانا دنيئاً لهذا الحد فينصدم ادي منهم جميعهم ويذهب بعيدا في غضب ..
تذهب نيشا خلف ادي ثم تخبره ان خطتها نجحت ولكن تصمت وتدرك شيئاً ما وتسأله لما دافع عن جانفي بهذه الطريقه ووقف امام عمه لاجلها فيغضب ادي ويخبرها أن هذه التي تقوم بإتهامها بالباطل كانت ستصلح علاقتهما ببعض ثم يقف امامها ويخبرها انه طفح الكيل وان لقائهم سيكون في المحكمه وهذا اخر قرار ويذهب مع صدمة نيشا ..
تصل جانفي الى منزلها شارده وتبكي وتدخل غرفتها وتغلق وتبكي كثيرا فتنصدم كلا من والدتها واختها من حالتها ويدقا عليها الباب كثيرا الى أن تفتح وتنظر لهما وترتمي في حضن والدتها ويأخذها الى سريرها وتستمر جانفي في البكاء ويجعلاها تهدأ ثم تبدأ في اخبارهم بما حدث فينصدما ووالدتها تخبرها ان هذا خطأها لانها لم تستمع لادي وعليها وضع حد لما حدث واتخاذ موقفا فتوافق جانفي لكنها تستمر في البكاء وتضمها اختها بحزن ..
يدق الباب فتذهب الام لفتحه وتجد ادي فيخبرها انه يريد رؤية جانفي بسرعه لكن والدتها تمنعه وتخبره أن يبتعد عن ابنتها فقد سبب في اتهامها باشياء باطله فيدخل ويحاول دخول غرفتها لكن الام تمنعه وتخبره أن يغادر فيعتذر ادي كثيرا مره تلو الاخرى ثم يغادر وتسمعه جانفي من الداخل وتبكي اكثر وتضمها سوربي ..
يذهب ادي الى منزله ويقف امام الجميع ويخبرهم انه لم يعد يتحمل كل هذا الهراء وظلمهم المستمر للابرياء بسبب خطط نيشا ويخبرهم انه سيطلق نيشا في المحكمه وهذا قراره النهائي فينصدم عمه ويخبره انه لا يمكنه فعل ذلك فيخبره ادي انه اتخذ القرار وهذا محسوم ليس فيه نقاش فيغضب العم ويخبره انه سيعين اكبر المحاميين لنيشا ولن يجعله يكسب القضيه فيخبره ادي أن يفعل ما يريده فهو لن يتراجع ويخرج ..
نيشا تبكي وتخبرهم انها ستذهب عن والدتها لتريح اعصابها ثم تصل الى هناك وتجلس مع والدتها وتخبرها ما فعلته في الاونه الاخيره فتضحك والدتها لكنها تسألها عن سبب فعلها ذلك بجانفي فتضحك نيشا وتخبرها انها تجعل العائله تكره ادي اكثر فاكثر ليصبحوا في صفها لكنها فجأه تعبس وتقول : لكن ادي يدافع عن جانفي باستماته لدرجة انه وقف امام عائلته لاجلها وترسم الجديه على وجهها وتتسائل اذا خطتها ستصبح حقيقه وادي يقع في حب جانفي !؟..
في المساء يذهب ادي الى جانفي مره اخرى وتفتح له وتسمح جانفي برؤيته بعد أن هدأت ويجلسوا معا في التراس ثم يبدأ ادي بالاعتذار فتخبره انه خطأها ولم يكن عليها تصديق نيشا بل تصديق كلامه وبسبب هذا تم توجيه كل هذه الاتهامات لها وتبدأ في البكاء بشده فيحاول ادي منعها ويخبرها انه سيحاكمها في المحكمه وسيتخلص منها لكنه لا يعلم كيف يجعلها تهدأ فتخبره جانفي أن عليه مساعدتها لاثبات أن نيشا من جمعتهم في هذه الغرفه فيوافق وتخبره أن والده كان موجود في هذه الاثناء ويعلم كل شئ لذلك عليهم جعله يتذكر وايجاد الدلائل فيوافق ادي ويشكرها على معروفها فتشكره ايضا ويذهب وهي تقول انها لن تترك نيشا وشأنها ..
يذهب ادي لمنزله ويجد عمه يتكلم مع محامي ليمسك قضيه نيشا ويتكلموا كم ان ادي انخفض الى مستوى عالي من الدنائه فيغضب ادي ويذهب الى بناته ويجد تشيني استيقظت فجأه فيذهب ويجلس بجانبها ويخبرها أن تهدأ ثم يرى الغرفه مكركبه فيسألها عما حدث فتخبره أن جدها جاء ثم ذهب الى غرفة المكتبه قبل شجارهم مع بعضهم فيشرد ادي ويقول انه سيجد خيط الدليل ويبتسم لابنته ..
وتنتهي الحلقةة .